" أبو عبيدة:إن أقدم العدو على اغتيال قيادات حماس سيدفع الثمن باهظاً وستكون الجولة ساخنة "
3 مشترك
:: القسم القسامي :: المحور السياسي
صفحة 1 من اصل 1
" أبو عبيدة:إن أقدم العدو على اغتيال قيادات حماس سيدفع الثمن باهظاً وستكون الجولة ساخنة "
[center]
أكد أبو عبيدة الناطق الإعلامي باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام أن التهديدات التي يطلقها العدو الصهيوني باغتيال قيادات حماس والقسام والقضاء على ما يسمونه البنى التحتية للحركة هو تهديد سخيف اعتدنا على سماعه بعد كل عملية جهادية للمقاومة الفلسطينية، وهو أيضاً إقرارٌ بالعجز أمام المجاهدين في الميدان، وبالتالي فإن هذه التهديدات لن تخيفنا ولن تربكنا بل تزيدنا ثقة بصوابية النهج واستقامة الطريق،
كما حذّر الناطق الإعلامي في تصريح خاص لموقع القسام "العدو الصهيوني من أن الإقدام على حماقة من هذا النوع تعني قراراً صهيونيا بتفجير الأوضاع على نحو لم يسبق له مثيل وستكون الجولة ساخنة جداً على الاحتلال وسيدفع ثمنها باهظاً.
وأشار "أبو عبيدة" أن اتهام العدو الصهيوني لنا بـ"الإرهاب" هو وسام شرف نفتخر ونعتز به، واتّهام الاحتلال لحماس بالمسئولية عن التصعيد الأخير هو اعتراف بالفشل الذريع أمام المقاومة الفلسطينية الباسلة.
وأضاف أبو عبيدة " أن العدو يحاول عزل المقاومة الفلسطينية بتحجيمها في إطار واضح وكبير وهو حركة حماس، لأن الاحتلال لا يريد أن يعترف بأن المقاومة هي مقاومة شعب بأكمله وأن المعركة هي معركة وجود وبقاء لا معركة طعام ودواء".
دعوات صهيونية لاغتيال "هنية" وقادة المقاومة
جاء تصريح أبو عبيدة رداً على التصريحات التي أفقدت المسئولين الصهاينة صوابهم ، لا سيما عقب مقتل ضابط وجنديين وجرح نحو خمسة عسكريين آخرين يوم أمس الأربعاء (9/4)؛ حيث صدرت العديد من المطالبات باغتيال رئيس الوزراء إسماعيل هنية.
فقد دعا عضو الكنيست الصهيوني المتطرف "أيفي أيتام" من حزب "المفدال" إلى اغتيال رئيس حكومة تسيير الأعمال الشرعية إسماعيل هنية والإطاحة بحكومة حركة "حماس" والقضاء على المقاومة الفلسطينية.
ونقلت الإذاعة العبرية الرسمية عن أيتام قوله: "علينا فعل أمرين لتحقيق الهدوء أولاً الإطاحة بحكومة حماس وثانيا القضاء على كل البنى التحتية لـ "الإرهاب" (في إشارة إلى فصائل المقاومة) في القطاع والمساس بكل من يشجع "الإرهاب" مادياً ومعنوياً".
من جانبه؛ دعا وزير البيئة في حكومة الاحتلال "جدعون عزرا" إلى وقف إمداد محطة توليد الكهرباء في غزة بالوقود، إمعاناً في فرض العقاب الجماعي على أهالي سكان قطاع غزة المتواصل منذ أشهر.
أما وزيرة الخارجية الصهيونية تسيبي ليفني؛ فقد حمّلت حركة "حماس" المسؤولية الكاملة عن العملية باعتبارها المسئولة عن زمام الأمور بغزة. وقالت ليفني: "إنه كان بمقدور حماس منع جميع العمليات "الإرهابية" التي تنطلق من قطاع غزة"، مضيفة أنه لا يهم الكيان الصهيوني أي فصيل نفذ العملية، ففي نظري حماس هي المسئولة عن العملية لأنها المسيطر على غزة".
استهداف قادة المقاومة
من جانبه دعا "عتنئيل شنلر" عضو الكنيست عن حزب "كاديما" إلى استهداف جميع قادة الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة دون النظر إلى انتماءاتهم الحركية. وأضاف شنلر: "إن سلطات الاحتلال سترد والرد لن يكن بشكل خاطف بل سيتواصل"، مطالباً الحكومة بإقامة منطقه عازلة داخل أراضي القطاع بمحاذاة السياج الحدودي.
وتأتي هذه الدعوات بعد تنفيذ ثلاثة من فصائل المقاومة لعملية نوعية في معبر "ناحل عوز" الذي تسيطر عليه قوات الاحتلال شرق مدينة غزة، أدت إلى مقتل صهيونيين اثنين.
ورغم تبني كل من "سرايا القدس" التابعة للجهاد الإسلامي و"ألوية الناصر صلاح الدين" و"كتائب المجاهدين" للعملية إلا أن الاحتلال يحمل حركة "حماس" مسؤولية العملية بسبب دعمها للمقاومة.
ويشار إلى أن الاحتلال الصهيوني يفرض حصاراً خانقاً على قطاع غزة منذ ما يزيد عن عشرة أشهر، ويغلق المعابر والحدود، ويمنع دخول الوقود والمواد الغذائية إلى قطاع غزة، بهدف إسقاط الحكومة الشرعية برئاسة إسماعيل هنية في قطاع غزة
أكد أبو عبيدة الناطق الإعلامي باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام أن التهديدات التي يطلقها العدو الصهيوني باغتيال قيادات حماس والقسام والقضاء على ما يسمونه البنى التحتية للحركة هو تهديد سخيف اعتدنا على سماعه بعد كل عملية جهادية للمقاومة الفلسطينية، وهو أيضاً إقرارٌ بالعجز أمام المجاهدين في الميدان، وبالتالي فإن هذه التهديدات لن تخيفنا ولن تربكنا بل تزيدنا ثقة بصوابية النهج واستقامة الطريق،
كما حذّر الناطق الإعلامي في تصريح خاص لموقع القسام "العدو الصهيوني من أن الإقدام على حماقة من هذا النوع تعني قراراً صهيونيا بتفجير الأوضاع على نحو لم يسبق له مثيل وستكون الجولة ساخنة جداً على الاحتلال وسيدفع ثمنها باهظاً.
وأشار "أبو عبيدة" أن اتهام العدو الصهيوني لنا بـ"الإرهاب" هو وسام شرف نفتخر ونعتز به، واتّهام الاحتلال لحماس بالمسئولية عن التصعيد الأخير هو اعتراف بالفشل الذريع أمام المقاومة الفلسطينية الباسلة.
وأضاف أبو عبيدة " أن العدو يحاول عزل المقاومة الفلسطينية بتحجيمها في إطار واضح وكبير وهو حركة حماس، لأن الاحتلال لا يريد أن يعترف بأن المقاومة هي مقاومة شعب بأكمله وأن المعركة هي معركة وجود وبقاء لا معركة طعام ودواء".
دعوات صهيونية لاغتيال "هنية" وقادة المقاومة
جاء تصريح أبو عبيدة رداً على التصريحات التي أفقدت المسئولين الصهاينة صوابهم ، لا سيما عقب مقتل ضابط وجنديين وجرح نحو خمسة عسكريين آخرين يوم أمس الأربعاء (9/4)؛ حيث صدرت العديد من المطالبات باغتيال رئيس الوزراء إسماعيل هنية.
فقد دعا عضو الكنيست الصهيوني المتطرف "أيفي أيتام" من حزب "المفدال" إلى اغتيال رئيس حكومة تسيير الأعمال الشرعية إسماعيل هنية والإطاحة بحكومة حركة "حماس" والقضاء على المقاومة الفلسطينية.
ونقلت الإذاعة العبرية الرسمية عن أيتام قوله: "علينا فعل أمرين لتحقيق الهدوء أولاً الإطاحة بحكومة حماس وثانيا القضاء على كل البنى التحتية لـ "الإرهاب" (في إشارة إلى فصائل المقاومة) في القطاع والمساس بكل من يشجع "الإرهاب" مادياً ومعنوياً".
من جانبه؛ دعا وزير البيئة في حكومة الاحتلال "جدعون عزرا" إلى وقف إمداد محطة توليد الكهرباء في غزة بالوقود، إمعاناً في فرض العقاب الجماعي على أهالي سكان قطاع غزة المتواصل منذ أشهر.
أما وزيرة الخارجية الصهيونية تسيبي ليفني؛ فقد حمّلت حركة "حماس" المسؤولية الكاملة عن العملية باعتبارها المسئولة عن زمام الأمور بغزة. وقالت ليفني: "إنه كان بمقدور حماس منع جميع العمليات "الإرهابية" التي تنطلق من قطاع غزة"، مضيفة أنه لا يهم الكيان الصهيوني أي فصيل نفذ العملية، ففي نظري حماس هي المسئولة عن العملية لأنها المسيطر على غزة".
استهداف قادة المقاومة
من جانبه دعا "عتنئيل شنلر" عضو الكنيست عن حزب "كاديما" إلى استهداف جميع قادة الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة دون النظر إلى انتماءاتهم الحركية. وأضاف شنلر: "إن سلطات الاحتلال سترد والرد لن يكن بشكل خاطف بل سيتواصل"، مطالباً الحكومة بإقامة منطقه عازلة داخل أراضي القطاع بمحاذاة السياج الحدودي.
وتأتي هذه الدعوات بعد تنفيذ ثلاثة من فصائل المقاومة لعملية نوعية في معبر "ناحل عوز" الذي تسيطر عليه قوات الاحتلال شرق مدينة غزة، أدت إلى مقتل صهيونيين اثنين.
ورغم تبني كل من "سرايا القدس" التابعة للجهاد الإسلامي و"ألوية الناصر صلاح الدين" و"كتائب المجاهدين" للعملية إلا أن الاحتلال يحمل حركة "حماس" مسؤولية العملية بسبب دعمها للمقاومة.
ويشار إلى أن الاحتلال الصهيوني يفرض حصاراً خانقاً على قطاع غزة منذ ما يزيد عن عشرة أشهر، ويغلق المعابر والحدود، ويمنع دخول الوقود والمواد الغذائية إلى قطاع غزة، بهدف إسقاط الحكومة الشرعية برئاسة إسماعيل هنية في قطاع غزة
رد: " أبو عبيدة:إن أقدم العدو على اغتيال قيادات حماس سيدفع الثمن باهظاً وستكون الجولة ساخنة "
بارك الله فيك اخي
مرابطة- عدد الرسائل : 247
تاريخ التسجيل : 15/02/2008
رد: " أبو عبيدة:إن أقدم العدو على اغتيال قيادات حماس سيدفع الثمن باهظاً وستكون الجولة ساخنة "
السلام عليكم
أخى الكريم (قسامي غزة )
بارك الله فيك على هذا التوضيح
وبورك اهتمامك في هذه الامور
أخى الكريم (قسامي غزة )
بارك الله فيك على هذا التوضيح
وبورك اهتمامك في هذه الامور
مجندة القسام- عدد الرسائل : 28
تاريخ التسجيل : 22/06/2008
رد: " أبو عبيدة:إن أقدم العدو على اغتيال قيادات حماس سيدفع الثمن باهظاً وستكون الجولة ساخنة "
شكرا لكي مجندة على المشاركة وياننا
مرابطة- عدد الرسائل : 247
تاريخ التسجيل : 15/02/2008
:: القسم القسامي :: المحور السياسي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى